الهدوء يخيم على محياه . والأمل والطموح في عيناه .والكلمات تتقارب في حب وتفاهم .أليف القلب . متجدد الأفكار عفيف النفس .شاب طموح انوار الغد تلوح لمستقبل أفضل لما يرنو إليه .رقيق الحس غامض ألسريره ...لما بين جوانحه من لهفة للأدب والفن . رغم صغر سنه وبداية حياته الادبيه والفنية تحس وكأنك أمام عملاق يشدو للأمل المشرق ينطق من القلب جميل المشعر . صادق الضمير .
ترعرع منذ بداية حياته على حب الأدب والفن والثقافة واخذ يتتلمذ للرقي والرفعة . ويتلمذ ذاته من اجل العطاء ....انه الفنان المسرحي علي ألعبادي الذي يخطو خطواته الأولى على طريق الفن . يحاول إن يجرب وتجربته ناجحة في الأدب والمسرح ... مواهب متعددة وأفكار متجددة انه شاب لا يكل ولا يهدا مثابر عنود . طموح متدفق بالعطاء الثر . ورغم قصر عمره الفني استطاع إن يكتب ويعزف على أوتار متعددة . في المسرح وكتابة المقال والاذاعه وهذه من صفات المبدع . .. يسال وينقب ويقرا ويبحث ويتعلم من اجل أن يقف على الطريق الصحيح وفعلا استطاع إن يحقق ذلك.
كتب في مركز النور وهو من كتابها وكتب في( جريدة شمس العراق وفي البرلمان العراقي والمثقف ومجلة اقلام الثقافية ومجلة ادب وفن) وفي صحف منها(الاعلام العراقي،الشرق العراقية،المؤتمر،السومرية،انوار كربلاء،كربلاء اليوم،القلعة) ومواقع لا تعد ولا تحصى ...ومن المقالات التي كتبها . كيف يرسمون العراق والفنية معطله؟ . ورود تحت وطاءة ظماء الماء.رغم كل شيء الفرق المسرحية لم تتوقف عن مواصلة رسالتها . وغيرها من المقالات . وأخر مقال الالم والاحلام والمقبول والمطلوب في التربية العراقية .وفي مجال القصة كتب قصته الرائعة أللعبه التي اقتناها محمد وفي المجال المسرحي كتب مسرحية (الحقائب السود) التي عدة من نصوص الشاعر اديب كمال الدين ...وفي مجال التحقيقات . المسرح الكر بلائي الواقع والطموح في حوارات جادة مع المعنيين ...
وساهم في مسرحيات متعددة كممثل في مسرحية متحف العصور والنهضة ألمقدسه ومشهد الاسكندر وزقرفة شناشيل .
وليس حقيقة الإنسان بما يظهره لك بل بما لا يستطيع إن يظهره لك فإذا أردت إن تعرفه فلا تصغي الى ما يقوله بل الا ما لا يقوله. وفعلا نرى هذا الكاتب الشاب يخفي كثيرا من معطياته هذا ما أكد عليه الكاتب الفيلسوف جبران خليل جبران .
وطموح هذا الشاب نراه إخلاصه لهذا العالم الواسع ولعراقه الحبيب ويتلمس نسمة جديدة وضوء مشرق بهيج ليبدد الظلام . هذه طموحات الفنان المبدع علي ألعبادي المثابرة والأمل والطموح .
وكان الفيلسوف الفرنسي أوجست كونت يرى ومعه الفيلسوف الانكليزي سبنسر والفيلسوف الألماني هيجل ان المجتمع كجسم الإنسان والإفراد خلاياه وراح الآخرون يبحثون للمجتمع عن مخ وأعصاب
وها هم الشباب هم المخ والأعصاب للمجتمعات الراقية .
لم يكن حديثي باحثه مدح ولم تكن شراء نفوس ولكن ارحموا الشباب وعظموهم فهم ألبذره ألصالحه ألخيره التي تنير الطريق فكن نصير ا لأقلام الشباب .بوركت يافنانا المتألق علي ألعبادي مثابرا وطموحا ولك قلائد الحب والياسمين.
الفنان علي العبادي
صورة لاحد اعمال الفنان
الفنان التشكيلي
خالد مطلك الربيعي
Kalid1945@yahoo.com
ترعرع منذ بداية حياته على حب الأدب والفن والثقافة واخذ يتتلمذ للرقي والرفعة . ويتلمذ ذاته من اجل العطاء ....انه الفنان المسرحي علي ألعبادي الذي يخطو خطواته الأولى على طريق الفن . يحاول إن يجرب وتجربته ناجحة في الأدب والمسرح ... مواهب متعددة وأفكار متجددة انه شاب لا يكل ولا يهدا مثابر عنود . طموح متدفق بالعطاء الثر . ورغم قصر عمره الفني استطاع إن يكتب ويعزف على أوتار متعددة . في المسرح وكتابة المقال والاذاعه وهذه من صفات المبدع . .. يسال وينقب ويقرا ويبحث ويتعلم من اجل أن يقف على الطريق الصحيح وفعلا استطاع إن يحقق ذلك.
كتب في مركز النور وهو من كتابها وكتب في( جريدة شمس العراق وفي البرلمان العراقي والمثقف ومجلة اقلام الثقافية ومجلة ادب وفن) وفي صحف منها(الاعلام العراقي،الشرق العراقية،المؤتمر،السومرية،انوار كربلاء،كربلاء اليوم،القلعة) ومواقع لا تعد ولا تحصى ...ومن المقالات التي كتبها . كيف يرسمون العراق والفنية معطله؟ . ورود تحت وطاءة ظماء الماء.رغم كل شيء الفرق المسرحية لم تتوقف عن مواصلة رسالتها . وغيرها من المقالات . وأخر مقال الالم والاحلام والمقبول والمطلوب في التربية العراقية .وفي مجال القصة كتب قصته الرائعة أللعبه التي اقتناها محمد وفي المجال المسرحي كتب مسرحية (الحقائب السود) التي عدة من نصوص الشاعر اديب كمال الدين ...وفي مجال التحقيقات . المسرح الكر بلائي الواقع والطموح في حوارات جادة مع المعنيين ...
وساهم في مسرحيات متعددة كممثل في مسرحية متحف العصور والنهضة ألمقدسه ومشهد الاسكندر وزقرفة شناشيل .
وليس حقيقة الإنسان بما يظهره لك بل بما لا يستطيع إن يظهره لك فإذا أردت إن تعرفه فلا تصغي الى ما يقوله بل الا ما لا يقوله. وفعلا نرى هذا الكاتب الشاب يخفي كثيرا من معطياته هذا ما أكد عليه الكاتب الفيلسوف جبران خليل جبران .
وطموح هذا الشاب نراه إخلاصه لهذا العالم الواسع ولعراقه الحبيب ويتلمس نسمة جديدة وضوء مشرق بهيج ليبدد الظلام . هذه طموحات الفنان المبدع علي ألعبادي المثابرة والأمل والطموح .
وكان الفيلسوف الفرنسي أوجست كونت يرى ومعه الفيلسوف الانكليزي سبنسر والفيلسوف الألماني هيجل ان المجتمع كجسم الإنسان والإفراد خلاياه وراح الآخرون يبحثون للمجتمع عن مخ وأعصاب
وها هم الشباب هم المخ والأعصاب للمجتمعات الراقية .
لم يكن حديثي باحثه مدح ولم تكن شراء نفوس ولكن ارحموا الشباب وعظموهم فهم ألبذره ألصالحه ألخيره التي تنير الطريق فكن نصير ا لأقلام الشباب .بوركت يافنانا المتألق علي ألعبادي مثابرا وطموحا ولك قلائد الحب والياسمين.
الفنان علي العبادي
صورة لاحد اعمال الفنان
الفنان التشكيلي
خالد مطلك الربيعي
Kalid1945@yahoo.com
الأحد يونيو 29, 2014 1:49 am من طرف مصطفى الروحاني
» قصيدة هبة الله للشاعر العراقي عبدالله النائلي
الأحد يونيو 29, 2014 1:45 am من طرف مصطفى الروحاني
» رثائية حبيب للشاعر العراقي عبدالله النائلي
الأحد يونيو 29, 2014 1:44 am من طرف مصطفى الروحاني
» تعبان مثل العشگ
الإثنين أكتوبر 17, 2011 2:23 pm من طرف الفراشه الحالمه
» اشتقت اليـــــــك
الإثنين أكتوبر 17, 2011 3:20 am من طرف الفراشه الحالمه
» اخاف عليك من روحي
الإثنين أكتوبر 17, 2011 3:14 am من طرف الفراشه الحالمه
» نهر عطشان
الإثنين أكتوبر 17, 2011 3:08 am من طرف الفراشه الحالمه
» مرثية ليست اخيرة
السبت يونيو 18, 2011 7:00 pm من طرف سامي عبد المنعم
» رحيم الغالبي ..... لك العافية
السبت يونيو 18, 2011 9:16 am من طرف كامل الغزي
» تجليات الفنان الفطري حمد ماضي
الجمعة مايو 27, 2011 11:21 am من طرف كامل الغزي